- باب ذکر من جمع القرآن في الصحف اولا المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (2)
- باب ذكر ما رسم في المصاحف بالحذف و الإثبات المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (10)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (16)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (19)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (20)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (21)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (22)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (23)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (24)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (25)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (26)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (26)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (29)
- باب ذکر ما حذفت منه الياء اجتزاء بکسر ما قبلها منها المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (30)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (34)
- بابِ ذکر ما حذفت منه الواو اکتفاءً بالضمة منها او لمعني غيره المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (35)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (36)
- باب ذکر ما رسم باثبات الالف علي اللفظ او لمعني: المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (38)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (42)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (43)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (43)
- باب ذکر ما رسم باثبات الياء علي الاصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (45)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (45)
- باب ذکر ما رسم باثبات الياء زائدة او لمعني المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (47)
- باب ذکر ما حذفت منه احدي الياءين اختصارًا المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (49)
- باب ذکر ما رسمت الياء فيه علي مراد التليين للهمزة المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (51)
- باب ذکر ما زيدت الواو في رسمه للفرقان او لبيان الهمزة المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (53)
- باب ذکر ما رسمت الالف فيه واوا علي لفظ التفخيم و مراد الاصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (54)
- باب ذکر ما رسمت فيه الواو و صورة للهمزة علي مراد المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (55)
- باب ذکر الهمزة و احکام رسمها في المصاحف المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (59)
- باب ذکر ما رسم بالالف من ذوات الياء علي اللفظ المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (63)
- باب ذکر ما رسم بالياءِ من ذوات الواو لمعني المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (66)
- باب ذکر ما حذفت منه احدي اللامين في الرسم لمعني و ما اثبتت فيه علي الاصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (67)
- باب ذكر ما رسم فی المصاحف من الحروف المقطوعة علی الاصل و الموصولة علي اللفظ المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (68)
- باب ذكر ما اتفّقت علي رسمه مصاحف اهل الامصار من اوّل القرآن الي آخره المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (83)
- باب ذکر ما اختلف فيه مصاحف اهل الامصار بالاثبات و الحذف المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (92)
- باب ذکر ما اتّفقت علي رسمه مصاحف اهل العراق المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (99)
- باب ذکر من نقط المصاحف اوّلا من التابعین و من کره ذلک و من ترخّص فیه من العلماء المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (124)
- باب ذکر مواضع الحرکات من الحروف و تراکب التنوین و تتابعه المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (126)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (127)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (128)
- باب ذکر علامة السکون و التشدید فی الحروف المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (129)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (130)
- باب ذکر حکم النون الساکنة و ما بعدها المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (131)
- باب ذکر احکام المظهر و المدغم المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (132)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (133)
- باب ذکر احکام تلیین الهمزات المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (134)
- باب ذکر احکام الصلات فی الفات الوصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (137)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (138)
- باب ذکر احکام نقط ما نقص من هجائه المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (138)
- باب ذکر احکام نقط ما زید فی هجائه المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (140)
- فصل المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (142)
- باب ذکر امتحان مواضع الهمزات من الکلم المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (142)
- باب ذکر اللام الف المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار (144)
This is where your will put whatever you like...
(۱۶ـ۹۰) و «من وراي» (۴۲ـ۵۱) و «من ءَاناي» (۲ـ۱۳۰) فانک تجعل النقطة الصفراءَ فی ذلک کله بعد الالف فی السطر و حرکتها تحتها و تجعل ایضا علی الیاءِ دارة علامة لزیادتها و ان شئت جعلت الحرکة تحت الیاءِ عَلی ما تقدّم و ان شئت جعلت الهمزة و حرکتها تحت الیاء فی هذه الحروف و شبهها لانه یجوز ان تکون صورة لها فی ذلک و هو عندی فی هذه المواضع اوجه و بالله التوفیق
قال ابو عمرو و هذه الدارة التی یجعلها اهل النقط قدیما و حدیثا علَی الحروف الزوائد فی الخط المعدومة فی اللفظ و عَلَی الحروف المخففة هی مما جری استعمال سلف اهل المدینة لها فی ذلک فی مصاحفهم کما حدثنا احمد بن عمر قال حدثنا محمدبن احمد بن منیر قال حدثنا عبدالله بن عیسی قال حدثنا قالون قال فی مصاحف اخل المدینة ما کان من حرف مخفف فعلیه دارة بالحمرة و ان کان حرفا مسکنا فکذلک ایضا قال ابو عمرو و هذه الدارة نفسها هی الصفر الصغیر الذی یجعله اهل الحساب علی العدد المعدوم فی حساب الغبار دلالة عَلی عدمه کعدم الحروف الزوائد فی اللفظ و عدم التشدید فی الحروف المخففة و عدم الحرکة فی الحروف المسکنة التی تجعل الدارة علیها دلالة عَلَی ذلک و بالله التوفیق
اعلم ان الهمزة یمتحن موضها من الکلمة بالعین فیحث ما وقعت العین وقعت الهمزة مکانها و سواء کانت متحرکة او ساکنة او لحقها التنوین او لم یلحقها فتقول فی «ءامنوا» «عامنوا» و فی «و اتي المال» «و عاتي المال» و فی «مستهزءين» «مستهزعين» و فی «خاسئين» «خاسعين» و فی «مبرءون» «مبرعون» و فی قوله «متکئون» «متکعون» و فی قوله «ماءً» «ماعا» و فی «سوء» «سوع» و فی «اولياء» «اولياع» و فی «تبوّءوا» و فی «تبوئ» «تبوع» و فی «من شاطئ» «من شاطع» و کذلک ما اشبهه حیت وقع فالقیاس فیه مطرَّد و قد جعل بعض المتقدّمین من النحویین للواو اذ کانت صورة الهمزة احکاما یطول شرحها مع انه لا دلیل عَلی ما قاله الا الدعوی لا غیر
و الذی عندنا ان الواو و الیاء و الالف اذا کن صورة الهمزة فالهمزة تُجْعَلُ فیهن و تُعْرَبُ بالحرکات لانها حرف من حروف المعجم فان اتین بعدها جُعِلَتْ قبلهن و ان أتین قبلها جُعِلَتْ بعدهن و هذا الذی لا یوجب القیاس غیره و حقّ الهمزة فی النقط أن تلزم مکاناً واحداً من السطر لانها حرف من حروف المعجم ثم تعرب بالحرکات کلهن و بالله التوفیق.
فصل
قال ابو عمرو و هذه الدارة التی یجعلها اهل النقط قدیما و حدیثا علَی الحروف الزوائد فی الخط المعدومة فی اللفظ و عَلَی الحروف المخففة هی مما جری استعمال سلف اهل المدینة لها فی ذلک فی مصاحفهم کما حدثنا احمد بن عمر قال حدثنا محمدبن احمد بن منیر قال حدثنا عبدالله بن عیسی قال حدثنا قالون قال فی مصاحف اخل المدینة ما کان من حرف مخفف فعلیه دارة بالحمرة و ان کان حرفا مسکنا فکذلک ایضا قال ابو عمرو و هذه الدارة نفسها هی الصفر الصغیر الذی یجعله اهل الحساب علی العدد المعدوم فی حساب الغبار دلالة عَلی عدمه کعدم الحروف الزوائد فی اللفظ و عدم التشدید فی الحروف المخففة و عدم الحرکة فی الحروف المسکنة التی تجعل الدارة علیها دلالة عَلَی ذلک و بالله التوفیق
باب ذکر امتحان مواضع الهمزات من الکلم
اعلم ان الهمزة یمتحن موضها من الکلمة بالعین فیحث ما وقعت العین وقعت الهمزة مکانها و سواء کانت متحرکة او ساکنة او لحقها التنوین او لم یلحقها فتقول فی «ءامنوا» «عامنوا» و فی «و اتي المال» «و عاتي المال» و فی «مستهزءين» «مستهزعين» و فی «خاسئين» «خاسعين» و فی «مبرءون» «مبرعون» و فی قوله «متکئون» «متکعون» و فی قوله «ماءً» «ماعا» و فی «سوء» «سوع» و فی «اولياء» «اولياع» و فی «تبوّءوا» و فی «تبوئ» «تبوع» و فی «من شاطئ» «من شاطع» و کذلک ما اشبهه حیت وقع فالقیاس فیه مطرَّد و قد جعل بعض المتقدّمین من النحویین للواو اذ کانت صورة الهمزة احکاما یطول شرحها مع انه لا دلیل عَلی ما قاله الا الدعوی لا غیر
و الذی عندنا ان الواو و الیاء و الالف اذا کن صورة الهمزة فالهمزة تُجْعَلُ فیهن و تُعْرَبُ بالحرکات لانها حرف من حروف المعجم فان اتین بعدها جُعِلَتْ قبلهن و ان أتین قبلها جُعِلَتْ بعدهن و هذا الذی لا یوجب القیاس غیره و حقّ الهمزة فی النقط أن تلزم مکاناً واحداً من السطر لانها حرف من حروف المعجم ثم تعرب بالحرکات کلهن و بالله التوفیق.
(۱۶ـ۹۰) و «من وراي» (۴۲ـ۵۱) و «من ءَاناي» (۲ـ۱۳۰) فانک تجعل النقطة الصفراءَ فی ذلک کله بعد الالف فی السطر و حرکتها تحتها و تجعل ایضا علی الیاءِ دارة علامة لزیادتها و ان شئت جعلت الحرکة تحت الیاءِ عَلی ما تقدّم و ان شئت جعلت الهمزة و حرکتها تحت الیاء فی هذه الحروف و شبهها لانه یجوز ان تکون صورة لها فی ذلک و هو عندی فی هذه المواضع اوجه و بالله التوفیق
قال ابو عمرو و هذه الدارة التی یجعلها اهل النقط قدیما و حدیثا علَی الحروف الزوائد فی الخط المعدومة فی اللفظ و عَلَی الحروف المخففة هی مما جری استعمال سلف اهل المدینة لها فی ذلک فی مصاحفهم کما حدثنا احمد بن عمر قال حدثنا محمدبن احمد بن منیر قال حدثنا عبدالله بن عیسی قال حدثنا قالون قال فی مصاحف اخل المدینة ما کان من حرف مخفف فعلیه دارة بالحمرة و ان کان حرفا مسکنا فکذلک ایضا قال ابو عمرو و هذه الدارة نفسها هی الصفر الصغیر الذی یجعله اهل الحساب علی العدد المعدوم فی حساب الغبار دلالة عَلی عدمه کعدم الحروف الزوائد فی اللفظ و عدم التشدید فی الحروف المخففة و عدم الحرکة فی الحروف المسکنة التی تجعل الدارة علیها دلالة عَلَی ذلک و بالله التوفیق
اعلم ان الهمزة یمتحن موضها من الکلمة بالعین فیحث ما وقعت العین وقعت الهمزة مکانها و سواء کانت متحرکة او ساکنة او لحقها التنوین او لم یلحقها فتقول فی «ءامنوا» «عامنوا» و فی «و اتي المال» «و عاتي المال» و فی «مستهزءين» «مستهزعين» و فی «خاسئين» «خاسعين» و فی «مبرءون» «مبرعون» و فی قوله «متکئون» «متکعون» و فی قوله «ماءً» «ماعا» و فی «سوء» «سوع» و فی «اولياء» «اولياع» و فی «تبوّءوا» و فی «تبوئ» «تبوع» و فی «من شاطئ» «من شاطع» و کذلک ما اشبهه حیت وقع فالقیاس فیه مطرَّد و قد جعل بعض المتقدّمین من النحویین للواو اذ کانت صورة الهمزة احکاما یطول شرحها مع انه لا دلیل عَلی ما قاله الا الدعوی لا غیر
و الذی عندنا ان الواو و الیاء و الالف اذا کن صورة الهمزة فالهمزة تُجْعَلُ فیهن و تُعْرَبُ بالحرکات لانها حرف من حروف المعجم فان اتین بعدها جُعِلَتْ قبلهن و ان أتین قبلها جُعِلَتْ بعدهن و هذا الذی لا یوجب القیاس غیره و حقّ الهمزة فی النقط أن تلزم مکاناً واحداً من السطر لانها حرف من حروف المعجم ثم تعرب بالحرکات کلهن و بالله التوفیق.
فصل
قال ابو عمرو و هذه الدارة التی یجعلها اهل النقط قدیما و حدیثا علَی الحروف الزوائد فی الخط المعدومة فی اللفظ و عَلَی الحروف المخففة هی مما جری استعمال سلف اهل المدینة لها فی ذلک فی مصاحفهم کما حدثنا احمد بن عمر قال حدثنا محمدبن احمد بن منیر قال حدثنا عبدالله بن عیسی قال حدثنا قالون قال فی مصاحف اخل المدینة ما کان من حرف مخفف فعلیه دارة بالحمرة و ان کان حرفا مسکنا فکذلک ایضا قال ابو عمرو و هذه الدارة نفسها هی الصفر الصغیر الذی یجعله اهل الحساب علی العدد المعدوم فی حساب الغبار دلالة عَلی عدمه کعدم الحروف الزوائد فی اللفظ و عدم التشدید فی الحروف المخففة و عدم الحرکة فی الحروف المسکنة التی تجعل الدارة علیها دلالة عَلَی ذلک و بالله التوفیق
باب ذکر امتحان مواضع الهمزات من الکلم
اعلم ان الهمزة یمتحن موضها من الکلمة بالعین فیحث ما وقعت العین وقعت الهمزة مکانها و سواء کانت متحرکة او ساکنة او لحقها التنوین او لم یلحقها فتقول فی «ءامنوا» «عامنوا» و فی «و اتي المال» «و عاتي المال» و فی «مستهزءين» «مستهزعين» و فی «خاسئين» «خاسعين» و فی «مبرءون» «مبرعون» و فی قوله «متکئون» «متکعون» و فی قوله «ماءً» «ماعا» و فی «سوء» «سوع» و فی «اولياء» «اولياع» و فی «تبوّءوا» و فی «تبوئ» «تبوع» و فی «من شاطئ» «من شاطع» و کذلک ما اشبهه حیت وقع فالقیاس فیه مطرَّد و قد جعل بعض المتقدّمین من النحویین للواو اذ کانت صورة الهمزة احکاما یطول شرحها مع انه لا دلیل عَلی ما قاله الا الدعوی لا غیر
و الذی عندنا ان الواو و الیاء و الالف اذا کن صورة الهمزة فالهمزة تُجْعَلُ فیهن و تُعْرَبُ بالحرکات لانها حرف من حروف المعجم فان اتین بعدها جُعِلَتْ قبلهن و ان أتین قبلها جُعِلَتْ بعدهن و هذا الذی لا یوجب القیاس غیره و حقّ الهمزة فی النقط أن تلزم مکاناً واحداً من السطر لانها حرف من حروف المعجم ثم تعرب بالحرکات کلهن و بالله التوفیق.